_ ممكن تعفيني من إجابة السؤال دا دلؤقتي “اردفت بنبرة هادئة ”
– لم تنتظر أن يُجيب عليها و اقتربت بشفتيها منه وقبلته ببطئ شديد ، ابتعدت عنه بعد ثوانى ثم همست له بنبرة خافتة : محتجالك!
– لا تعلم لما احتاجت إلي الشعور بـ حبه لها و لعل ذلك بسبب تلك الصدمة التى عاشتها منذ قليل فـ أرادت التغلب عليها بـ احتوائه لها سواء عاطفياً أو جنسياً .
♡ اعتلت جسده ثم انحنت برأسها لتقوم بتقبيله مرة اخرى وهي تُحرك يديها ببطئ شديد فوق صدره حتى تستطيع فتح ازرار قميصه الاسود لتخلعه عنه ، بينما هو الآخر كان يُحرك يديه مُتلمساً عُنقِها مروراً ب ثنايا صدرها
حتى وصل إلي طرف المنشفة الوردية خاصتها لينزعها عنها فظهرت بعدها مفاتن جسدها النحيل .
♡ بعد قليل من الوقت كان هو من يعتليها ويتشارك معها في غطاء الفِراش ، ويقوم بتقبيل كل إنشاً في وجهها الجميل بِقبلاتٍ حنونة لطيفة فـ أغمضت هي عينيها بإستمتاع وتحاوط بيدها عُنقه وباليد الآخرى تداعب خُصلات
شعره البُندقية .
♡ بعد مرور الكثير الوقت ، كانا قد انتهيا من ممارستهما للحب .
– فـ ابتعد عنها وهو يلهث ، وتمدد بجانبها ثم جذبها إليه لـ ترتمى برأسها فوق صدره
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆