قدامه ، عكسك خالص.
– لا تعلم أن حديثها ذلك جعله يكاد أن يموت غيظاً من اخيه وبدأت الغيرة تنهش في قلبه الآن !
– تحركت حتى تفتح باب الشقة حتى تخرج منه لكنها توقفت عن الحركة و صدحت منها صرخة عالية عندما وجدت
شَعرها يُجذب بين احدى أيدي “مروان ” .
_ نسيتى فرق مهم اوى بينا بس انا هفكرك بيه ” اردف إليها بنبرة هادئة لكنها توحى بشئ سئ للغاية .
– و فى لحظة ترك خُصلات شعرها وانخفض بجسده للأسفل قليلاً ثم احتضن رُكبتيها بين يديه و رفع جسدها إلى الاعلى ، وألقي بيه فوق كتفه الايمن ، ثم اتجه بها إلى غرفة النوم ، بينما هي بدأت ب الصراخ عليه وتوبيخه بعد أن ادركت ما يحاول فعله .
( بداخل غرفة النوم )
– ألقى بِها فوق الفِراش بعنف لـ تواجه الفِراش بِظهرها ، ثم اعتلاها وقام بِـ تثبيت ذراعيها بجانب رأسها و حاوط ساقيها بين ساقيه لـ يجعلها تكف عن الركل بـ ساقيها فـ بذلك استطاع السيطرة علي جسدها بسبب قوته
الجسدية.
_ انا مش فاهم انتِ عاملة كل الدراما دي ليه ؟؟ هو مش نمنا مع بعض قبل كدة واتبسطتي معايا … اي المانع نكررها تانى ! همس لها بنبرة سيئة.
_ انت قذر وسافل و ح……. ” قاطع توبيخها له بإختطافه ل قُبلة عنيفة من شفتيها ، حتي يجعلها تصمت .
– بعد مرور ثوانى ابتعد عن شفتيها ، وهو يلهث بينما هي تستنشق أنفاسها بصعوبة .
– ثم حاولت التملص من يديه التي تسيطر علي يديها لكن لم تستطع بسبب قوة تثبيته لـ ذراعيها.