_ يستاهل الحمد … هو انا كنت حابة اعرف انتِ قررتى اي بالنسبة لـ علاقتك انتِ و مروان
= هطلق منه ” همست بنبرة هادئة يتضح بها الحزن الشديد
– حيث كانت لا تتخيل في يوماً من الايام أن تنطق بتلك الكلمة فـ هي كانت لا تتصور أن تعيش لحظة واحدة في الحياة بدون ” مروان ” .
_ حقك ” همست إليها ضُحى ثم تنهدت و اكملت حديثها : انا مش هقدر اقولك لا متطلقيش ولا ادخل في اي قرار تاخديه لانى عارفه اللي عمله ابنى معاكِ ميستاهلش غير العقاب دا منك ، بس حابة اقولك حاجة يمكن تقدر شئ يخليكِ تفكرى تانى في علاقتكوا .
– نظرت إليها فَلك بنظرات مستفسرة مُنتظرة ما ستقوله.
_ اللي عايزاكِ تعرفيه يا فَلك أن علاقة الجواز علاقة قوية جدا بس علي قد ما هي قوية بس بتكون ضعيفة بنفس المعني و لازم دايما نكون واخدين بالنا من النقطة دي طول الوقت .
– نظرت لها فَلك بنظرات تحثها علي الاستكمال.