تمشي من هنا بقي عايزة اعمل الفطار .
_ والله انا مش ماسكك اعملى الفطار و انا هقعد اتفرج عليكِ ” اردف إليها بنبرة مرحة وهو يبتسم .
= خالد من فضلك بقي امشي .
– فـ وجدته يتحرك ويقف خلفها ثم حاوط خصرها بين يديه و اردف إليها بنبرة مرحة : انتِ مبتسمعيش كلامى فـ
ليه انا اسمع كلامك ؟…. ثم رفع إحدي يديه و أزاح خُصلات شعرها الذي ينسدل حول جانبى وجهها… ووضع شفتيه عند اذنها و همس إليها بنبرة ماكرة : وبعدين انا قولتلك تفضلي معايا في الاوضة ومتنزليش وانتِ مسمعتيش منى … فـ تستحملى بقي .
– ثم بدأ بتقبيل مؤخرة عنقها وكتفها بقبلاتٍ شغوفة، فـ انتفض جسدها بسبب ما يفعله لـ تهمس له : خالد … يا خالد … حد هيجي ويشوفنا … بس بقى
_ ضغط بيديه علي خصرها أكثر حتي يستطيع تثبيتها عندما حاولت التملص من تحت يده وهو يطبع آخر قبلة في مؤخرة عنقها ثم أردف إليها: لا مش همشي متحاوليش…
– استمر في أن يُمازحها و يداعبها بقبلاته الحميمية تلك وهي تحاول منعه لكن لا جدول … لـ يقطع عليهم تلك اللحظات المرحة دخول “تيا” تلك الفتاة اللطيفة مثل أبيها .
– ابتعد خالد عن “أميرة ” وهو يحمحم ، بينما أميرة وجهها قد تلون باللون الاحمر من الخجل التي سيطر عليها الآن .