زعقت: ولما روحت سينا كنت دكتور ؟؟ كنت رايح فعلا عشان تعالج حالات وبس ؟ ممسكتش سلاح يا علي ؟ مضربتش نار ، ما ترد؟
– اها كنت عايز ابقي ظابط ارتحتي؟ و لما عرفت انوه خطر و ماما رفضت ده حولت طب عسكري وشلت الموضوع من دماغي عشانهم لكن انتي عملتي اية؟ انتي كدا بتحسسيها انها هتخسرك زي بابا
= لاء متخفش هي مش هتخسرني
بصلي بستغراب فا كملت: انتوا اصلا خسروتني من وقت ما حبستوني زي المجنو*نة و وصيتوا كل الناس ترفضني بعد اذنك بقي عشان عندي تمرين
” اتحركت من قدامه و الدموع متجمده فعيني لكني خدت عهد على نفسي معيطش ابدا ”
” روحت لقيت ياسين قاعد على حرف البسين فا نزلت بهدوء و بدأت اعوم ”
” كان ساكت ومتابعني بعينه ”
– اعتقد اني كدا بقيت جاهزه و اتعلمت يا سيادة المقدم صح؟
= اخوكي كان عاوزك ترجعي معاه ؟
– محدش بيقررلي اعمل اي!
= انتي هنا من وراهم صح ؟
بجمود: ايوه