” كُنت مصدومة كلياً من كلامه ليا يمكن كنت بحس بحاجات غريبة ناحيته و مشاعر ملخبطه و فرحه غريبة.. لكن كنت مركزه على هدفي الوحيد و مش شايفه غيره!!”
حاولت اهدي مع ان دموعي كانت بتحاربني عشان تنزل
-: بس انت عمرك ما هتسمحلي اكمل في الشغل ده عشان خايف عليا صح و انا مش هقدر اسيبه عالأقل دلوقتي مش هقدر اختار حاجه تانيه غيره
” ياسين اتفاجئ من ردها و مكنش فاهم و قبل ما يكملوا كلام موبايلة رن و كان من القياده فا رد بسرعه ”
– الو معاك اللواء محمود عبد الرحمن
ياسين استغرب: تمام سيادتك!؟ خير
– احنا راجعنا كل المعلومات الى بعتوها و ده بالنسبالنا كارثة يا سيادة المقدم من امتي بنركز على حاجه تانيه غير هدف المهمه الحقيقي؟؟
= لو حضرتك تقصد موضوع فا ديفيد فا هو كان غصب عننا احنا كنا عاوزين نوصل لجابر بس و
قاطعه بعصبية: و المهزله الى حصلت فالفندق دي برضو كانت عشان جابر ؟؟ تعريض ملازمين جداد للخطر و مجاذفة سيادتك ده طبيعي؟