لين بعصبية شديدة: اية ! حراسه !!! انا مستحيل اعمل كده انا لازم اقابله تاني و اقوله اي حاجه لما يصحي يلاقيني مش موجوده واكمل المهمه
ياسين: هو انتي بتتحديني ؟؟
– لاء بس حضرتك كده بتهمش وجودي ليه! و انا اكتر واحده بتتعصب عليا! و بتركز معايا مع اني اكفأ حد برضو! و مجتش في مره فشلت فحاجه ليه كل ده !
ياسين اتنهد وقبض ايده عشان يهدي لكنه اتكلم من غير ما يفكر: كل ده عشان خايف عليكي
لين بدأت تاخد نفسها بهدوء و مش عارفة ترد فا فضلت ساكته و ياسين كمان سكت لحد ما خالد جاله هو واحمد و اطمنوا على بعض و مشيوا…
***********************************
” في البيت الى قاعدين فيه ”
خالد: مش عارف اشكرك ازاي يا سامح
ياسين بصله: معتقدش اني قولتلك تسمع كلامهم؟
سامح ضحك: قالي اني سعادتك ف خطر ولازم نلحقك
ياسين بذهول: تلحقوني كمان اها
خالد برق بصدمه: الله يخليك يا سامح كفاية كدا سلام بقي
سامح مشي و ياسين رجع بصلهم: عملتوا اية؟