حاجه و كلهم كانو قلقانين
**********************************
” عند لين في الاوضة ”
ديفيد: قلقانه ولا اي
لين ضحكت: انا ؟ ابدا ده انا مبسوطه جدا اني هنا معاك و اتمني نشتغل سوا كمان
ديفيد بدء يقرب منها: فعلا ؟
لين اتعاملت معاه بذكاء زي ما تم تدربيها وبدل ما تبعد و تبين انها خايفه حطت ايدها على كتفه و قربت اكتر
وقالت ببرود: اكيد هو انا هطول البنات فالبار كانوا بيتكلموا عنك كتير و نفسهم يشتغلوا معاك
ديفيد: بس انا شغلي صعب و فيه سفر كتير و كمان خطر لأني بحب اعرف حاجات معينة مش اي حد بيقدر يجبلي
الى انا عايزة.
“لين فهمته و لكن قررت تسأل كأنها متعرفش”
– لو ليك منافسين في شغلك اقدر اقف معاك و نتغلب عليهم بسهوله.
ديفيد ضحك: لا الموضوع اكبر من كدا بس نشرب الأول
الباب خبط و قبل ما يتحرك ديفيد لين سمعت ياسين فالسماعه: افتحي الباب انتي
حطت ايدها على ديفيد و اتكلمت بدلع: انا هفتح