رواية أزهار بلا مأوى ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

 

close

ولم تخبره أو تعاتبه على أي فعل الآن.
༺༻
كانت “سلمى” خرجت من الدار ودلفت لسيارتها، رأت اسم “حسن” يُنير شاشة هاتفها، ألتقطت هاتفها سريعًا وأجابت عليه، بعد

 

السلامات والتحيّات سمعته يسألها لماذا تأخرت اليوم، شعرت في تلك اللحظة أنها تُريد أن تشاركه ما حدث معها في هذا اليوم الدسم بالنسبة لها، وبالفعل ابتسمت ثم قالت له بحماس:
ـ اتأخرت عشان حصل حاجات كتير أوي النهاردة، تعرف أني أكتشفت أن في طفل بيشِم كُلّة يا “حسن”؟؟

 

ـ يا حول ولا قوة إلا بالله، أزاي بس الكلام ده، تعرفي أن ده مسير أغلب الولاد اللي حياتهم كده، أنا كنت بنزل أنا وصحابي نوزع أكل على الناس المشردين وكنا بنشوف الحاجات دي بعنينا وأكتر كمان.
انتهى من حديثه ولم يعطيها الفرصة على الرد فقط واصل حديثه قائلة:
ـ المهم هنروح أمتى نشوف فستان الخطوبة؟ أنا شوفت بدلة..

”رواية أزهار بلا مأوى” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top