النساء: “حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا” [٣]، وهذا دليل التحريم، فالجمع بين الأختين من محرمات الزواج التي بيَّنها الله
صقر : صدج الله العظيم وأني ماطلبتش تطلجي و اتجوزك
وصابر على اللي ربنا أمرني بيه لكن الحب ماطلعش من جلبي
وفجأة جه راجل من الرجاله :
الحج ياحضرة النايب الحج
صقر : في إيه يامحمود أنطج
محمود : في رجاله حوالين المستوصف وعايزين يجتلوا إبن حضرتك
صقر : إيه الهبل ديه مين يتجرأ إنه يجتل إبني
محمود :ماخبرش في خلج كتير متجمعين جدام المستوصف ياحضرة النايب وبيجولوا إنهم خطفوا بت حضرتك ومرتك
صابحه : بتجول إيه أختي أني اتخطفت هروح عند أختي