انتي مولعة على الآخر وانا كمان والع تعالي معايا ويسحب ايدها على الاسطبل عند الخيول
تتنهد نعمة :
ايه ولعة نار يا بيه يابوي على جمالك
كان مالك وهو سرحان في زبيدة
أمتي تقع تحت ايدي وادوق العسل ويدخل بنعمة داخل اسطبل ويفتح الباب ويدخل عند الفرسه (مهرة) ثم يفتح
باب آخر يظهر سرير خشب وعليه مرتبة وشمعة معلق عليه قمصان حريمي وبعض العطور الفاخرة على كرسي
تجري نعمة وهي عارفة تعمل ايه ثم تخلع ملابسها وتأخذ العطور وترشها على جسدها وتلبس قميص اسود
كان مالك ينتظر قدام الفرسة وياكلها جزر وسكر لكي تهدئ ثم تفتح نعمة الباب يتخيل زبيدة قدامه يجري عليها ويحملها ويدور بيها ثم يقبلها ويبدأ ينزع ملابسه القيمص ثم البنطلون ويدفع الباب برجله ويبدأ يدوب مع الجمال الرباني الخالي من أي تشويه فتيات القرية ويبدأ يقبلها ونعمة معه تائهه في دنيا تانية من كثره المتعة
كان الأب يعاتب ابنته :
عوقتي يا بت كده كنت وين
كانت زبيدة تائهة من الكلام المعسول وتتذكر لمسات مالك في ايدها وعلى خدودها وحضنه ليها ثم تفوق
كنت كنت
لحظ الأب ارتبكها :
في ايه يا بت فيكي ايه وشك أوحمر اكدة ليه
كانت تتحدث زبيدة بخوف ورهبة ثم بلعت ريقها
اني بخير يا بوي حبة عطس كدة عندي
ينظر لها الأب من فوق لتحت ثم
يرى وردة في جيب زبيدة وقبل ما ينطق تأتي امرأة ترتدي عباية سوداء والكحل ملئ عيونها وحواجبيها سواد ثقيلة