مالك : ما طول ما إنتي لسانك طويل اكده يبجى مش هتفهمي حاجة أهو التاكسي يوصلكم أني بردوا صعيدي وحمش وماسمحش إنك تمشي لوحدك .
زبيدة : إسمها لوحديكم مش لوحدك وإنت لسه مبجتش صعيدي ولاهتبجى الصعيدى يخاف على كل حرمه في
الكفر ويعتبرها زي أخته أما إنت البندر علمك الجسوة وإنك تدوس على كل البنته..
مالك : دا كان زمان أما دلوكيت أني اتغيرت ومش عايز أخسرك صدجيني ..
زبيدة : يالا يا نعمه مفيش فايدة فيه واصل..
نعمة : ما توافجي ياخيتي أني مستعده أعيش خدامة تحت رجليك بس خليه يستر علي …
زبيدة : هيستر عليكي ورجله فوج رجبته
وسابته وركبت ورى في التاكسي هي ونعمة وهو ركب جنب السواج ومحدش فيهم اتكلم لحد ما وصلوا و جبل الكفر بشوية نزلوا لكن كان في شاب من الكفر شافهم ….
***************
استمر مالك وزبيدة في عندهم لمدة أسبوعين وديه مدة مش جليله على الست الحامل كل يوم بيحصل تغيرات وخصوصاً إنها ختمت الثالث ودخلت في الرابع
نعمة : أحب على يدك يا زبيدة توافجي…
زبيدة : إنتي هبله يابت أوافج على إيه إحنا مش عبيد عند الراجل ديه ولازمن يفهم اكده وهو ممكن يتحاسب ويدخل المركز على اللي عمله فيكي ..
نعمة بدموع : لا أحب على يدك ورجلك بلاش المركز سيرتي هتبجى على كل لسان …