وبدأت أجرا لحد آيه سيدنا يوسف وزوجة العزيز لما راودته عن نفسه واختار سيدنا يوسف السجن…
(قال رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إليّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإلا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ”. ونجد رد ربنا سبحانه وتعالى على هذا الفتى الصالح في الآية التي تليها: “فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ”.
أبو سويلم : يابوي في نسوان اكده إيه الشر ديه كلاته ….
محمود : علشان حبته ياعم أبوسويلم …
أبوسويلم : دا خطيه مش حب ياولدي …
أكرم : حجيجي ياجدي ديه حرمة خاينة جوي …. وأني شايف إن كل بت او حرمة تسلم نفسها للشيطان تستحق الجتل مش سيدنا يوسف هو اللي يتسجن …
أبوسويلم : كمل ياولدي صوتك حلو جوي …
بدأ مالك يجرا وجدر يفهم هما ليه اختاروا السورة ديه بالذات عشان هو زي مرت العزيز إستغل كل بنت ولعب بيها بدل ما يتعفف زي سيدنا يوسف واستمر مالك يقرأ علشان يعرف نهاية القصة لحد ما وصل لأية
«الآن حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ * ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ * وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إلا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ» صدق الله العظيم
كل كبرات الكفر صدجوا وبدأوا بتجييم مين من الشباب يمسك الجامع وجت رمضان …