سليم : قصة إيه أنا من يوم ماجيت هنا وأنا بسمع حكايات وقبل ما أجي برضو ومش عارف مين الصادق و مين الكداب ..
مالك : لما اتجبض على زبيدة جت عربية إسعاف متجهزة بعتها أبويا على الكفر خدت جثة نعمة لكن وهما في
العربيه اكتشفوا إن لسه فيها نبض ضعيف علجولها محاليل وأنعشوها وعملت كذا عملية جراحية
أبوي أهتم بكل حاجة ولما فاجت حكت كل اللي حصل وإنها سمعت شاهين بيتفج مع أخوها على كل ديه وإن زبيدة كتمت الجرح بتاعها وعملت المستحيل علشان تعيش لكن لما أغمى عليها زبيدة من توترها افتكرتها ماتت…
سليم : إنت بتكذب عليا عايز تطلع زبيدة بريئه …
نهر : عمتي زبيدة متعرفش إن أمك لسه عايشة وأنا كمان مكنتش عارفه إنك عايش إلا لما هي قالتلي النهاردة ..
مالك : وأنا معرفتش بيك إلا من سنه لما كنت في المستشفى فاكر لما خبطت فيك ..
سليم فعلاً إفتكر وقرب من نعمة
سليم : إنتي فعلاً أمي ؟!! إنتي عايشة ردي عليا ولا أنا بحلم مش عارف أصحى منه ….
يتبع…
سليم : ردي عليا إنتي مين إنتي حقيقة ولا خيال أكيد أنا بحلم ومش قادر اصحي من الحلم دا ..
نعمة : أني حجيجه أني أمك اللي متستحجش تكون أمك في يوم من الأيام …
سليم : ليه بتقولي كدا مين اللي أجبرك تقولي الكلام دا
(قال آخر جملة وهو بيبص لمالك) ..
نعمة : أخوي هو اللي جبرني من البداية هو اللي طلب مني أوجع إبن النايب وأجبره على الجواز مني بأي طريقة حتي لو اتنازلت عن شرفي