مالك :
هو إنتي هنه يابت صفية طيب جافله النور ليه بجى …
وسند عليها جامد وقام وقرب من زرار النور علشان ينور الأوضة ….
يتبع…
نهر وسليم راحو للبيت وهو حاسس بالخوف ولما وصلوا اتفاجؤ بيهم موجودين في نفس الأوضة …
سليم : فين كابس الكهرباء العمومي ..
نهر : حضرتك خايف من إيه بس أبويا عمروا مايطلع على مراتك …
سليم : أنا مش خايف بس مراتي بتتحرج وخصوصاً لو اتفاجئت إن في حد غريب …
نهر : طيب تعالى …
سليم نزل الكابس الخاص بغرفة زبيدة وبعدها راح ناحية الغرفة
قبل مايضغط مالك على زرار النور …
زبيدة خلصت صلاة سلمت يمين وشمال سحبها سليم من الغرفة للغرفة الثانية …
زبيدة : سليم أني عارفه إنك متلخبط ومعندكش استعداد تتكلم معاي وخصوصاً بعدما عرفت إنه لسه عايش لكن لومش مصدجني وعايز تبلغ عني أني ماعنديش مانع بس نظرت الكره اللي في عينيك ديه لاه أني مش هجبل بيها…
سليم ولع النور ..
سليم : أكيد لو حسيت إن ليكي إيد في قتل أمي هبلغ عنك بس لحد ما أتأكد من ده لازم تسمعي كلامي …
زبيدة : لاه أني هرجع عند الدكتورة شمس وإنت خلاص رجعت لبلدك وكمان أبوك طلع عايش وتلاجيك كنت عارف