شريف دخل ياخد دش وأمل بتجهز الشنط
في اوضة البارون قاعد مع اولاده
البارون: لازم حراسة جامدة معاهم
مراد: ماتقلقش يابابا الحراسة اللي بتحرس فهد من غير مايعرف هتتحرك معاهم وطبعا الحراسة اللي هنا هتكون
معاهم
عبدالعزيز: بلاش نحسس سالم اننا خايفين منه يابابا
البارون بغضب: انا مش خايف منه وعارف كويس اوي ان فهد هيقدر عليه بس انا مش هستحمل يروح مني خالص لا هو ولا حد من الولاد
مراد: ان شآء الله مش هيحصل اي حاجة من دي يابابا
البارون: يارب يامراد يارب
فهد فضل قاعد في اوضة المكتب وعمته دخلتله وهو كان نايم بس لما شافها قام قعد
فريدة شغلت النور: قاعد على ضوء الأباچورة بس ليه يافهد
فهد بهدوء: مافيش ياعمتو
فريدة قعدت جمبه: مش هتقولي مالك؟
فهد: مافيش حاجة ياعمتو
فريدة: طب ليه مخرجتش معاهم تكون جمب مراتك
فهد بغضب: لا مراتي ولا زفت انا خلاص هطلقها
فريدة بصدمة: انت بتقول ايه؟
فهد: اللي حضرتك سمعتيه انا خلاص اكتفيت وهي طلبت تطلق وانا هنفذ ليها طلبها
فريدة: انتوا أكيد بتستعبطوا
فهد: من امتى الفهد بيستعبط في قرار ذي دا
فريدة: ايه اللي حصل لكل دا ايه اللي يوصلكم لكدا
فهد: مافيش حاجة حصلت انا عاوزها تفضل بعيد وبي
فريدة بصتله بشك: انت متأكد انك عاوز كدا؟
فهد: أيوا
فريدة: طب عالعموم انا سمعت مازن امبارح بيتكلم مع صاحب من صحاب شريف انه زعلان جداً ان ليل اتجوزت وكان عاوز يتجوزها بس انت سبقت