أدهم بهدوء: كلمها يافهد
فهد بصله وساكت ومش بيتكلم
أدهم: فهد أنا مش بس إبن عمك أنا أخوك وحاسس بيك وإمشي ورا إحساسك
فهد بغضب: عمري ماهمشي ورا إحساسي تاني يا أدهم
أدهم بحزن: بس ليل مش ذيها يافهد
فهد بعصبية: قفل يا أدهم عالموضوع دا
أدهم سكت بس كان عارف ومتأكد ان فهد هيكلم ليل وفعلا فهد نزل الجنينة ورن على ليل وهي اتفاجأت إنه بيرن
وردت
ليل: ألو
فهد ببرود: ماتفكريش إني بكلمك عشان خاطر عيونك ولا حاجة
ليل بعصبية: انت انسان مستفز
فهد ببرود أكبر: عارف، المهم البنات جايين ليكي بكرة
ليل فرحت أوي: بجد؟!
فهد لاحظ فرحتها وأد إيه هي فرحت بالخبر دا وسرح
ليل بحرج: إحم
فهد فاق من سرحانه: ايوا جايين وهيكونوا عندك لحد يوم ماتكوني جايا هنا
ليل بفرحة: ينوروا أنا هستناهم من دلوقتي
فهد بتلقائية: ولو أنا جيت هتكوني فرحانة كدا؟
ليل إستغربت سؤاله بس ردت ببرود: ماتفرقش أصلا