جاسر: تمام
شوية وأدهم نزل قعد وآيه عنيها ماترفعتش من الأرض
هاجر بتكلمها بصوت واطي: هو فيه حاجة ضايعة منك في الأرض؟
آيه بإستغراب: ليه؟!
هاجر ضحكت: اصلك بتبصي في الأرض
آيه ضربتها في كتفها بغضب: بت اتلمي
هاجر ضحكت بصوت: الله وانا عملت إيه
آيه بعصبية وبصوت عالي ونسيت أصلا ان الكل حواليها: بقولك إيه ماتبقيش انتي واخوكي
إسلام بإستغراب: ماله أخوها؟!
آيه فتحت بوقها من الصدمة انها نسيت نفسها وأدهم مش قادر يبطل ضحك على منظرها وسابهم ودخل جوا وفهد دخل وراه
فهد: هو إيه الحوار؟
أدهم بصله: حوار إيه؟
فهد غمزله😉: آيه
أدهم إبتسم: والله ما انا عارف أنا حاسس إني بقيت المراهق الكبير
فهد: يعني وقعنا؟
أدهم إبتسم: شكلنا كدا ياصاحبي
فهد إبتسم: طب وهي؟
أدهم حكاله كل اللي حصل من اول ماقرأ المفكرة الخاصة بيها لحد وقتهم دا
فهد: يعني حبيتها؟
أدهم: ايوا يافهد، انا ايوا ماكنتش بفكر فيها كحبيبة بس أنا بعد ماقرأت كلامها عني خطفت قلبي بجد
فهد إبتسم: ربنا يسعدك ياحبيبي
أدهم بحب: وعقبالك إنت كمان
فهد بغضب: تصدق بالله انت ماعندك دم