تم الاتفاق بعد كده علي ميعاد الفرح وكتب الكتاب وكانت تكاليف الفرح علي والد زهره وتم الفرح واتجوز يوسف وزهره وكان باين عليه الاقتضاب و الضيق بس كان بيحاول يبين انه مبسوط عشان خاطر عمه وبعد ما وصلوا البيت كانت زهره قاعده مكسوفه وبتحك ايديها الاتنين في بعض بكسوف واتفاجئت بيوسف بيقولها ………….
يتبع…
كانت زهره قاعده مكسوفه وبتحك ايديها الاتنين في بعض بكسوف واتفاجئت بيوسف بيقولها : اظن كده التمثيليه خلصت
زهره باستغراب: تمثيليه ايه ؟
يوسف ببرود : اننا بنحب بعض ومتجوزين عن الحب والكلام الفارغ ده
زهره بصدمه : انت بتقول ايه انا مش فاهمه حاجه
يوسف ببرود اكبر وحده : بصي يا بنت الناس انا متجوزك عشان خاطر عمي مش اكتر ولانه اللي مربيني ومقدرش ارفض ليه طلب هنتجوز بس زينا زي الاخوات متستنيش مني اي حاجه تانيه في بنت تانيه في قلبي بحبها و انا
متجوز مغصوب لولا عمي انا عمري ما كنت فكرت ابص في وشك اصلا
زهره بتسمع كلامه ووشها شحب بصدمه وهي بتبصله بعدم تصديق ودموعها بتنزل بحزن وبتقول بصوت مرتجف: انت اكيد بتهزر صح دا مش حقيقي بطل هزارك البايخ ده بقي