زهره ببرود اكبر : وانت مالك
يوسف بغضب : انت بتكلميني كده ليه
زهره ببرود وجمود : بكلمك بالطريقه اللي تناسبك يا ابن عمي لو سمحت عديني
close
زقته وعدت وهي بتكمل مشيها ببرود ويوسف مكانه بيستشيط من الغضب : هي بتكلمني كده ليه لا مش معقول تكون بطلت تحبني انا مفيش حد يكلمني كده ولا يتجاهلني ماشي يا زهره
اما عند زهره راحت واشترت بعض الملابس وخلصت وهي طالعه علي السلم لقت يوسف في وشها وهو بيقول بغضب: الساعه كام يا هانم كل ده برا بتعملي ايه
زهره ببرود : وانت مالك
يوسف وهو بيمسك ايديها بغضب : انت ازاي بتكلميني كده انا يوسف حبيبك
زهره ببرود و قهر وهي بتسحب ايديها بعنف : ايدك لتحوشك وبعدين انا معنديش مبحبش حد
يوسف وقد علم من طريقه كلامها انها قد تأثرت بكلام البارحه قائلا : انت زعلتي من كلامي معاكي امبارح دا انا كنت بهزر
زهره وقد بدأت تصدقه : بجد !!