اللي حصل
بس الصراحة الولد دا أي نعم بيغش وكدا بس بيعتبر أي بنت أخته اللي هو مستحيل يضرها فمش عارفه جه إزاي في بالي إنه ممكن يأذيني وكل الدفعة عارفة أخلاقه كويس حتى لو حد أذاه مش بيرد الأذى له بس الموقف الغبي
دا جه في دماغي من كتر الروايات اللي بقراها وهو شخص محترم أصلا
عمر بضيق: ما خلاص يا أستاذة كفاية مدح في الأخ دا بدل ما تزعلي محسساني برميل مخلل قدامك وعمالة تجيبي في سيرته يلا اركبي بلا محترم بلا نيلة
زهرة: يا بني مش قصدي حاجة والله أنا بس بعرفك إني خوفت في الفاضي ومكنش حاجة هتحصل بس أنا اللي خيالي واسع شوية
عمر: ماشي ياختي يلا عشان نخرج وترجعي بدري البيت
زهرة: ماشي يلا
وبالفعل مشيوا وصاحبتها مشيت مع بنات تانية كانوا متفقين هيتصوروا ويروحوا
في اليوم التالي دخلت والدة زهرة وقالت: زهرة بقولك عمر لسه متصل وبيقولك عايز يعمل كتب الكتاب دا