لا رد
معتز بغيظ
الواء معتز ” ويخرج كرنيه الشرطه ويريه اياه ليضرب العسكر لهو التحيه ”
العسكري
اسف يا باشا إللى مايعرفك يجعلك … معلش انت عارف ان ممنوع نقول لأى حد كده وخلاص على ايه معلومه تخص الشرطه
معتز
عارف عارف ، قول بقي هو فيه ايه هناك ؟؟ وليه الدنيا ظايطه كده ؟؟ هو فيه ايه ؟؟!!!!!
العسكري
حصل عملية قت*ل هناك يا باشا و الاخ اعترف بقتل اختك وامه وابوه وأخته بين الحياه والمو*ت جوه وبيحاولو ينقذوها ، اهى المجنى عليها مطلعينها اهى يا باشا ” وياشر العسكري لمعتز على ساره ليلتفت معتز وينظر حتى
راء وجه ساره ليقف بصدمه لتمرو من جواره بها لينظر لها
معتز ولأول مره الدموع تنزل من وجهه
سا……. سااااره ” ليتدارك الموقف سريعا ويجري عليها ويمسك بيدها بقوه ” سااره … ماتخافيش هتبقي كويسه ” وينظر إلى الممرضات والدكتره “ساره مالها ؟؟! فيها ايه ؟؟ ومين إللى عمل فيها كده !!؟ وفيها ايه ؟؟ هى كويسه صح ” ليدخلوها إلى غرفه العمليات ويوقفوه الممرضات بقوه ”
أحد الممرضات
لو سمحت يا فندم سيبنا نشوف شغلنا انت كده بتاخرنا عن إنقاذ حياتها وده فى خطوره عليها واحنا محتاجين كل ثانيه علشان نقدر ننقذها … فا من فضلك سيبنا نشوف شغلنا بترجاك
ليتركهم معتز وهو سوف يموت من الخوف والقلق عليها خشيت من ان يصيبها مكروه ليضع يده على راسه ويلقى بجسده على الأرض بجوار غرفة العمليات وبعد نصف ساعه تقريبا استجمع القليل من قوته واخرج هاتفه ورن على أحد الأرقام ليغلق بوجهه ليرن مره اخره ويغلق ويرن ويرن وهو يغلق ولكنهو لم ييأس ليرن عليه ثانيتن ليرد