ابتسم مازن بشده حتى بانت غمازاته حمد لله على سلامتك يا جميل
الفتاه بغيظ ممكن ما سمعش صوتك يا زباله انت … انا على أخرى منك اصلا ولو ما سكتش هخلى ليلتك سوده
مازن
تصدقى بايه
الفتاه
لا اله الا الله ” وتخبط بيدها على قدميها فى غيظ منهم ”
مازن
أنا غلطان اصلا انى انقذتك من الراجل ده …. انا لو اعرف ان لسانك طويل كده كنت سبته يق*تلك ويريحنا منك يا شيخه
الفتاه بانفعال
والنبي تخرص كده انا هنا اصلا بسببك يا متخلف انت مين قالك اصلا تتذفت وتنقذنى … اهو اتصبت انا كمان عجبك كده يعنى
مازن
أنا غلطان انى أنقذت بومه زيك …. يا ريتنى كنت سيبتك ليه يا شيخه … هو كده تعمل خير تلقي شر
لتنظر الفتاه فى كل مكان لعلها تجد شيئ تقتله به لكنها لم تجد لتمسد المخده وتحدفه بها
يلا ياض من هنا يلا … اااااه ” وتمسك زرعها من شدت الألم ” روح يا شيخ منك الله… ااااه ، انده الدكتور يا غبي
بسرعه حاسه دراعى هيتقطع … اااااه
ليجرى حازم بسرعه الى الخارج وياتى بالدكتور بسرعه
اهى يا دكتوره … شوفها مالها بسرعه