ليفرد مراد ذراعيه ويقول
كان الحمام مليان ، وماقدرتش ادخل يا صاحبي
آدم
دوس على السيفون طيب هههههههه
ليضحك مراد
هههههههههه حاضر ” ويحمل الوح الأصفر ويضعه مكانه ويذهب وراء آدم مباشراً “
لتخرج قدر وروتيلا من الحمام اخيرا ليرن هاتف روتيلا عن وصول رساله لتخرجه من حقيبتها لترا الرساله من حازم وكانت كالاتى
” انا حازم يا روتيلا ولو عايزاه تعرفي ايه هو السر ومين إللى وصل ابوكى لكده تعالى فى نفس المكان إللى اتقبلنا فيه اخر مره وهاتى بطاقتك معاكى علشان ولا بلاش لما تيجى هتعرفي ليه ، حبيبك حازم “
لتمسك الهاتف فى عصبيه من هذا المتعجرف ولكن يجب انا أضع لهو نهايه ليعرف حدوده جيدا هذا ال***
قدر
مالك ياروتي متنحه بقالك ساعه فى التلفون كده ليه
روتيلا
قدر هطلب منك طلب بس ياريت تساعدينى بجد لأنها مسألة حياه أو موت
قدر بخوف
فى ايه ياروتيلا ؟؟ وايه إللى بتقوليه ده انا مش فاهمه اي حاجه