آدم وهو يهندم نفسه
واحد امور زيي هتعوز منه اى يعنى ؟ وبعدين انتى مش رفضتينى من شويه سبينى اشوف رزقى يمكن القى سعيدت الحظ ونجيب المازون و..
روتيلا مقطعه اياه بغيظ
امور وهيبصولك انت ليه البنات اتحولت فى نظرهم علشان يفكرو فيك دى امها داعيه عليها إللى هتاخدك ياخى ” وتلوح بيدها لهو ”
آدم بخبث
اممم وانتى ايه إللى مضايقك فى كده ؟ يحبونى ولا مايحبونيش ؟؟ ولا تكونى حاطه عينك عليا ، قولى قولى ماتتكسفيش ” ويضحك ليغيظها 😅”
روتيلا بتوتر
ليه ….. كن… كنت اتعميه علشان ابصلك يعنى انا مش عارفه شايف نفسك على اى ياخى بص لنفسك فى المرايه الأول وبعدين اتكلم قال ابصلك قال
آدم باستفزاز لاغظتها
انا لو مكانك ماسبش واحد حلو كده زيي يطير من ايدى ، وبعدين باين اووى على فكره ماتخبيش
روتيلا بتوتر وخوف
باااي…. باين ايه ؟؟ ” وتلوح بيدها وبعدها تضعها على شعرها من فرط التوتر وترجعه للوراء ”
ليقترب آدم منها ويقول لها بهمس
باين على وشك اووى إللى زى الطماطم ده وعنيكى إللى بتقول انها مابتشوفش ولا بتحب غيري ، ” لتنظر لهو
روتيلا فى صدمه ولسه هترد عليه حط صابعه على بوقها ” هششششش ولا كلمه ياروحى ” ويرفع حاجبيه ” اصلا هتوضحى اى ما كله باين اهو ” ويذهب خلف الممرضه وهو يصفر
لتنظر لهو فى غيظ