اى يا أخرت صبري ؟
سهى بضحكه خبث
فستان ودبلتين وقاعة الؤلؤه بعون الله هههههههههههه زى الروايات كده هييييييييي… اااااه ” كان صوت صريخ سهى عندما وجدت الوساده فى وجهها ، يابت المتخلفه
نور وهى تمسك الوساده الاخره
انتى لسه شوفتى حاجه ده انا هوريكى بت المتخلفه دى هتعمل منك ايه دلوقتى حالا لتجري سهى سريعاً من مكانها وتقف عند طرف السرير
سهى وهى تلوح بيدها
اهدا كده يا عباس هتروحى السجن فى واحده هبله زيي برضه
نور وهى تلوح بيدها
اهو انتى بالذات هيكرمونى ويعملولى تمثال لو قتلت*ك النهارده كفايه هخلص البشريه منك
سهى بحزن
بس لو موتينى مش هقدر احضر فرحك على الراجل ده ولا ارقصلك ولا حتى اشوفك وانتى بتتنطتى زى المجنونه كده ، على اغنيه حبيتك بالتلاته
نور وهى ترفع يدها فى الهواء
عملت ايه انا فى حياتى بس ياربي علشان ترزقنى بالبت دى
سهى بضحكه
اكيد عملتى حاجه كويسه علشان كده ربنا رزقك بيا هاهاهاهاهههههههه
نور
حافظه الشهاده ولا اقولهالك ” وتذهب نحوها لترجع سهى للوراء بخوف منها ”
سهى وهى تبلع ريقها بصعوبه
هتعملى ايه يا مجنونه اهدى مش كده ” لترها تقترب منها لتجري وتخرج من الغرفه وتغلق الباب عليها وتمسك
الباب جيدا لكى لا تستطيع أن تصل إليها ”
نور بغضب
افتحى الباب يا سهى بقولك بدل مش هيحصل طيب