_ كيف هي تركيا بخير؟
نظرت لها منى و قالت:
_ هه، ماذا تريدن أن تقوليه
الشرطة “سارة” : أنت من قتل تامر، و المدعو بلال أيضا
ضحكة منى و قالت: نعم أنا هي يبدو أنك تنوين غلق الملف صحيح تريدين أن تنهي هذه الجرائم
سارة: نعم، يجب أن تسلمى نفسك هذا أفضل لكلانا
منى: لا لن أهدأ الى بعد إنهاء حياتهم جميعا، حياتي ضاعت ليس لي حياة أصلا، لكننى أعدك بأن اسلم نفسي بعد إنتهاء عملى..
يتبع….
خرجت الشرطية سارة خلف منى، و قالت لها:
_ قفى مكانك و لا تتحركي.
نظرت منى لها و كانت سارة قد رفعت مسدسها في و جهها إبتسمة ثم قالت:
_ ماذا ستفعلين، هل ستطلقين النار على.. المكان خالى من الناس و يمكنك فعل هذا
سارة: لا يا عزيزتي. سألقي القبض عليك، انتهى يومك هنا.
سمعت منى صفارة سيارت الشرطة، احاطة بها المكان و ألقي القبض عليها.
منى في مكتب التحقيق، ذخلت سارة و نظرت لها ثم قالت:
_ أنت من اراد ذلك