فقال لها
_ منى، هذه أنت كيف ذخلت الى هنا
منى: لما الانسان يصمم على شيء يجيده، مثما فعلت بالاصدقائك
close
عادل: كيف لم يقبضو عليك
منى: هذا من عملي الخاص، و هذا سر، ما رأيك أن نخرج معا الى مكان مناسب لقتلك
رأت منى مسدسا في خصره و أخرجته ووضعنه على رأسه و قالت
إن قلت كلمة واحدة، رأسك سينفجر.
خرجت منى من الغرفة و عادل بين يديها حاول الحراس منعها لكن عادل أمرهم بإنزل أسلحتهم، و خرجت من المنزل، و كانت سيارت في إنتضارها لقد كانت ميساء.
ضربت منى عادل في رأسه و أغمي عليه ووضعته في صندوق السيارت،.
يتبع….