قال لها
_ إذن تريدين العمل هنا صحيح
منى: نعم.
عادل: هل تعرفين من أنا
close
منى ب
تحادث نفسها: أعرف و أكثر أيها السافل.
ثم قالت له: نعم أعرف من أنت
عادل: حسنا إذن مرحبا بك هنا يا…. ما سمك يا أنسة.
منى: هناء، أسمى هناء يا سيد عادل
ابتسم عادل و بعدها أمر حارسه بأن يأخدها الى مكان العمل.
ألقت منى نظرت من النافدة كان كل البيت محاطا بحارس مسلح فحراسه لا يتركونه لوحده بالطبع فهو أكبر تاجر فخدرات.
إقتربت منها إحدى الخادمات و قالت: