ثم دفعها هو الآخر ويكمل
– مش تاخدى عليا
بصت له بضيق مسكت الوساده ودفعته وهى تقول
– خلاص كمل جميلك
كانت قد اصيبته فى وجهه بصلها اتقدم منها وقال
– انتى قد الض*ربه دى
خافت رجعت لورا ابتسمت بتوتر وقالت – بصراحه لا
وقف بصلها ثم خفض رأسه استغربت من هذا الهدوء بس اتفجأت جدا لما لقته ابتسامه بترتسم على شفتاه
يتبع….
بصتله بخوف رجعت لورا قرب منها كانت لسا هتتكلم بس صوت رجولى سبقها وهو بيقول
– اى إلى بيحصل
وقف لؤى وبص لصوت واتفجأو لما شافو هيثم واقف عند الباب وبيبصلهم بشده
وكانت ريم واقفه وبتبصلها بسخرية بتقول
– اى ده اتعرفتى على لؤى بسرعه قوليلى بتعملى اى هنا يا افنان
اتصدمت من الى قصداه وبصت لهيثم إلى كان بيبصلها وساكت لكن يبدو عليه الضيق
– انتى تعرفيها يا ريم
قالها لؤى بتساؤل واستغراب ثم نظر إلى أفنان بعدت وراحت عند هيثم قالت
– نقدر نمشي
بصلها ثم نظر إلى لؤى مسك أيدها ومشي وهو بيسحبها جامد وراه ابتسمت ريم بمكر
قال لؤى – هو هيثم جه هنا امتى ومسكها كده ليه ومشي ده حتى مسلمش عليا
– أصله مدايق شويتين لما شاف السنيوره مراته فى اوضتك