دق قلبها نظرت الى قلادتها بعدما انتهى امسكتها ونظرت وقالت بتساؤل – اشمعنا الفراشه
– عشان رقيقه شبهك بظبط
بصتله ابتسمت وفلتت قهقه انوثيه منها بخفو قالت – رقيقه هااا مبقتش متوحشه
– سعات وسعات على حسب
ابتسمت وهى تشعر بالسعاده بصتله قالت – شكلها مكلف
اقترب منها امسك وجهها بحنان نظرت له قال
– مفيش حاجه تغلى عليكى .. انتى مراتى كل الى تعمليه انك تضحكى وبس
نظر لها ابتسمت ابتسمت بشده بسعاده وظهرت لؤلؤ اسنانها حيث اسعد هيثم رؤيتها تبتسم بسعاده كهذه وذلك الؤلؤ المصطف يحب رؤيته فحين راها تبمى البارحه تضايق كثيرا بل شعر بالحزن وكان شيئا من داخله هو من يبكى كان بكائها حزينا عن اى مره رأه
– شكرا
قالتها بامتنان أبتسم وهو بيقربلها ويقول – هتشكربنى بس
قالت بعدم فهم – عايزنى اشكرك ازاى
بصتله قربه وجهه منها نظرت له بتوتر قال – هتعملى الى اقولك عليه
دق قلبها من بحته الرجوليه وملامسته لها الذى تخدرها هم هممت بمعنى اه، فابتسم قرب من اذنيها قال
– نستحمى سوا
اتسعت قدحتا عيناها بصدمه لتصرخ وتقول – ينهار اسود ازاى تقول…
سحبها سريعا وهو بيكتم بوقها من صراخها قال – بس هتفضحينا… ده كله عشان قلتلك نستحمى سوا انتى مراتى على فكره يعنى مقلتش حاجه غلط