– صحيت من النوم بسببك اتحملى عقابك
– وانا وجودى جنبك هيعملك اى هعقد اتفرج عليك اتاملك مثلا
– انتى طولى
– نينينينى
قالتها وهى بتتريق عليه بصلها وابتسم فلم يستطيع كبح تصرفاتها ابتسمت رفعت الحاف عليه وقالت
– يلا عايزه انام انجز
– انتى بتغلى ليه
– لا خالص
قالتها وهى تكتم وجهه بالحاف بصلها بشده قعدت وهى عاقده زراعيها لم يهتم نام لكن ارتسمت ابتسامه على شفتيه بسببها ثم خلد للنوم
بصتله افنان وهو نائم اختفت ابتسامتها وعادت لشرودها فيه افتكرت اول مره شافته فيها لما خطفها فى بيته وحين كان يقترب منها ويلمسها لأخفاتها
– فى اليوم ده عرفتنى بجواز غير متوقع .. عقد جمعنى بيك فى بيت واحد .. كنت عايزه الطلاق باسرع وقت
كانت بتتكلم داخلها وتقصد تصرفاته قسوته ثم تذكرت طارق
– بس هو رجع ليا بعد ده كله بس وانا واحده متجوزه وانت فى حياتى .. رجع واعترف بمشاعره الى استنيتها كتير كنت ببص لصوره كل السنين دى وبحسبنى بوهم نفسي بس معقول مشاعر مراهقه تكون قويه بالشكل ده ..