كانت تقطع ومش عارفه تتكلم من خجلها وغصبها فى ذات الوقت
– اه .. فيها حاجه
قالها هيثم ببرود بصتله بشده وصرخت وهى بتقول – انت معندكش حيا وواحد حقير
رمته بالمخده واردفت – سمعتنى يا هيثم انت ندل يا عديم الحياء .. بتقولهالى فى وشي
كانت بترميه باى حاجه جنبها وتصرخ فى وجهه مسك ايدها ورماها على السرير وهو يعتليها بصتله بصدمه
– انا عملتلك معروف متبقيش ناكره للجميل
تضايقت كثيرا وحاولت تفلت ايده لكنه اشتد عليها وقال- ثم اننا متجوزين يعنى الموضوع عادى ومعملتش حاجه غلط
-سيبنى
– عشان تضربينى
زمت شفتيها وقالت بضيق – مش هضربك
بصلها وهو ينظر الى جسدها بجرائه قال – عشان اكون صريح معاكى كنت بحاول اغض بصرى عنك امبارح عشانى مش عشانك
استغربت من قاله أردف – بس انتى دلوقتى الى ظهرتى نفسك ليا
اتوترت من لمسته وقربه منه خفضت عينها قالت- اى الى حصل امبارح
– عايزه تعرفى
اومأت له فقال – بما انى جوزك غيرتلك لبسك
بصتله بشده سار بيده على جسدها بجرائه قال بخبث -ومسحت جسمك .. بتهيألى منير مش وحش لدرجه عشان جوزنا بقيت شايف الموضوع ده لصالحى انا