ياسين: تانى يا رحمة احنا مش قولنا صحابك دول بايظين وموج خايفه عليكى منهم.
رحمه: خلاص يا ابيه، انا عايزه اشوف ابيه ادهم
ياسين: حاضر يا حبيبتى، بس سيبينى بكره ولا حاجه واخليكى تكلميه
رحمة: تمام يا أبيه
ياسين مشى للمكتب بتاعها ومسك علبه اقلامها
ياسين: شكلها حلو العلبه دى، ولايقة ع المكتب
رحمة: اه، صحبتى جبتهالى هديه
ياسين: تمام، انا هدخل انام بقى، تصبحى على خير
رحمة: وانت من اهله يا ابيه.
طلع ياسين ودخل اوضته وهو مخنوق من اللى حصل، رحمة طيب ازاى، رحمه دى بنته قبل ما تبقى اخته، ازاى
تعمل كده، وازاى تبقى هى من ضمن اسباب تدمير عيلتها، وبتساعد خالد، يا ربي.
فاق من شروده على ايد سها وهى حطاها على كتفه
سها: ياسين، مالك يا حبيبى