عدى اسبوع على ابطالنا ونقول اللى حصل باختصار
موج نوعا ما خفت وتعايشت مع الواقع انها خسرت ابنها، لكن مازالت مصدقه ان ادهم عايش مماتش خصوصا بعد م صحيت ولقيت نفسها متغطيه وقالعه خمارها وكمان لسه فاقده النطق.
ياسين رجع لشركته تانى ومازال يدور مع يامن على اللى عمل كده ونفذ طلب يامن ف انهم ينقلوا من بيتهم واقنعوا موج بصعوبه بعد م وعدها ياسين انه كل يوم هيجيبها الشقه هنا.
وسها لسه بتفكر ف طلب حماها وخايفه ان يكون رغبه ياسين كده عشان الخلفة ومش راضى يجرحها
اما رحمه ف وسط مذاكرتها لانها ثانويه عامه
وكامل بيدعى لابنه ونفسه موج توافق على الطلب بتاعه، ومانع نفسه بالعافيه انه ميكلمهاش تانى
ويامن بقى ما بين شغله وبين مراقبه مريم اللى اكتشف انه حبها وادى نفسه وعد انه هيطلب ايدها لما الظروف
تتحسن وازمه ادهم تعدى على خير.
ومريم اخدت بالها من مراقبته واتكلمت معاه وصارحها بمشاعره ووعدها انه مش هيكلمها ولا يتعرضلها غير اما يتقدم رسمى
اما بقى ادهم ف نزل من الشقه على بيته الجديد وطول الاسبوع ده بيفكر ازاى ينتقم لمراته وابنه ولنفسه.
………….