ياسين: يا حبيبتى كل الحكايه ان بابا كان عايز يحافظ على موج واللى ف بطنها وكان خايف حد يطلب ايد موج بعد م تولد وابن اخويا يتربى بره البيت، وانتى عارفه دى اخر ذكرى من ادهم الله يرحمه
سها: طيب م يمكن قالك كده عشان الخلفه وعشان….
قاطعها ياسين: حبيبتى الخلفة محدش ليه يد فيها، دى بإراده ربنا، وبعدين الدكتوره قالت ان مفيش عيب يمنع المسأله مسأله وقت بس، وانا لايمكن اسيبك عشان حاجه زى دى انا روحى فيكى، حد يسيب روحه؟
حضنته سها اكتر وكان حضنها بيعبر عن كل اللى عايزه تقوله.
………………….
تانى يوم
ادهم وصل القياده، ودخل لمكتب اللوا وادى التحيه لقى حمزه قاعد
ادهم: وصلتوا لحاجه