ايمن بانبهار : إيه القمر ده
ياسمين بكسوف : شكرا يا ايمن
يونس غار لما سمع كلام ايمن
يونس بعصبيه: وبعدين بقي عدنا شغل يلا وإنتي تعالي هنا
ياسمين راحتله بخوف : نعم
يونس : حسك عينك اسمعك بتضحكي معاه آوي هي ابتسامه خفيفه وخلاص ولو لمس أيدك آنتى حره فاهمة ولا لا
ياسمين : حاضر حاضر
ايمن بضحك : خلاص بقي امسكي يا ياسمين السماعه دي حطيها في ودانك وأنا سيفت رقمي عندك ها اول ما تروحي اتصلي بينا علي طول
ياسمين خدت منه السماعه : تمام ربنا يستر سلام
ياسمين نزلت ركبت تاكسي وقالت علي عنوان المطعم اللي ناصر قال عليه
ياسمين وصلت المطعم نزلت من التاكسي حسبتو ودخلت المطعم وهي بتاخد نفسها وحاطه أيديها على السماعه أللى تحت شعرها علي الناحية التانيه كان ايمن ويونس قاعدين وفاتحين التليفون علشان يسمعو ياسمين
يونس : شيلي أيدك من علي ودانك بطلي هبل
ياسمين اتخضت وشالت أيدها وفضلت تلف حوالين نفسها : بسم الله الرحمن الرحيم لا بقولك ايه شغل الجالا جالا ده مش معايا خف شويه
ايمن ضحك بصوت متكوم
يونس : جالا جالا طب خشي يا اختي خشي
ياسمين لصوت واطي : دخلت فيك تريله يكون سواقها أعمي واطرش يا بعيد إيه ده أنا بدعي علي واحد ميت أصلا إيه العبط ده