انا اول مره في حياتي اجي اكتب روايه وما اعرفش انزل بالنهايه وكان نفسي اسيب لكم النهايه مفتوحه
بس عشان ما تزعلوش حبيت اقول لكم
بالنسبه لفيروز فيروز دي كانت بنت صغيره جدا كانت شغاله عند نجاه ومتربيه عندها عشان ما لهاش اهل اوكي
دايما تشوف نجاه بتعيط عشان نجاة ي يا عيني كانت حامل والا ضحك عليها
ابو شهاب.. محسن كان راجل وحش قوي ضحك عليها واغراها لما اخذ منها اعز ما تملك واول ما بدات تقول له انها حامل وهتفضحه في وسط البلد قال لها هتجوزك ابني واسكتي واحد ما يعرفش ربنا وما يعرفش الحلال من
الحرام وعشان نجاه كانت طيبه وغلبانه تعيط وحكت لامها انها حامل بس ما قالتلهاش حامل من مين في الوقت ده فعلا كان محسن جاب شهاب ابنه ويتجوز نجاه كل ده بيحصل واللي شايفه كل ده فيروز وفيروز صاحبت نجاه
وعشان نجاه ما كانتش ليها حد تتكلم معاه غير فيروز كانت حكيالها كل حاجه وقالت لها ان هي مره كانت بتلعب في الشارع ومحسن قال لها تعالي معايا على السطوح اوريكي حاجه وحصل اللي حصل واعت’دى عليها
وهي حاليا حامل وباباها لو عرف هيق’تلها
فضلت تعيط على كده يا عيني وكل ما فرحها هي وشهاب يقرب تحزن اكتر فيروز كانت طفله ما تعرفش تعمل ايه
بس عشان عقل أطفال