– مين قال اني رجعت؟ انا بس سايبها تستوي على الاخر.
شادي:
– مش فاهمك يا يوسف بصراحة، ما تكبر دماغك وتسيبها في حالها بقي.. شكلها مش من النوعية اللي انت فاكرها.
close
يوسف بسخرية:
– دي غير! هو انت فاكر اني حاطتها في دماغي حبًا فيها.. يعني على آخر الزمن يوسف الشافعي يحب واحدة خرسة وطرشة.. انا بس عايز اعلمها الأدب..
واكمل بتهكم
– انت متعرفش الهانم دي بتفكر في ايه وبتخطط لإيه.
تراهن ياشادي انها في اقل من شهر هتكون في سريري زي اللي قبلها.
نظر شادي لها وقال:
– مش عارف يا يوسف نفسي اصدقك بس حاسس أن غزل مش من النوع ده.
يوسف:
– بكره نشوف!
ولم يلاحظ كلاهما تصلب جسد غزل عندما ذكر اسمها وهذه الدموع المتحجرة في عيونها تأبي الخروج، ألهذه الدرجة يراها سيئة، يراها