رواية صماء لا تعرف الغزل ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية ناضجة بعقل طفلة

­ ­ ­ ­ ­

– ماينفعنيش الكلام ده.. يلا صلحيني.
غزل بدموع:
– لا.

close

 

يوسف مندهشًا من تغيرها:
– غزل انت زعلتي أنا كنت بهرج معاكي.. طيب خلاص ماتزعليش.. أنا اللي اصالحك.
لينخفض وجهه ويلثم شفاهها بنعومة بقبلات متقطعة ويعتذر لها بين قبلاته.

 

ليتتفضا الاثنان نتيجة فتح الباب بقوة بدون طرقه.. لتتحول صدمته إلى غضب قائلًا:
– أنتِ متخلفة إزاي تدخلي من غير ما تخبطي على الباب.

تقف نهى بتنورتها القصيرة وأحمر شفاها الصارخ تقول بمياعة:

 

– آسفة ياباشا ..خبطت الباب ومحدش رد عليا حتي سماعه المكتب مرفوعة.
لتشير له بعينها اللي هاتف المكتب.. نعم لقد رفع سماعته حتى لايزعجه أحد.
يوسف:

 

– ده ميمنعش انك المفروض متدخليش من غير إذن.
فيشعر بغزل التي تدفن وجهها بصدره إحراجًا تحاول الابتعاد عنه تقول:
– أنا هروح اشوف محمد وراجعه.

 

ليمسك ذراعها مانعها عن الابتعاد عن احضانه بتحدي لتلك النهى يقول:
– استني هنا ..مافيش مرواح في حته.
ثم يوجهه حديثه لنهى:

 

– ايه بقى الحاجة المهمة اللي خلى حضرتك تدخلي علينا زي الإعصار كدة؟
تقف مستندة علي مقبض الباب بمياعة:
– في واحد برة عايز يقابلك.. اسمه جاسر الصياد.

 

 

تقف نهى بتنورتها القصيرة وأحمر شفاها الصارخ تقول بمياعة:
– آسفة يا باشا.. خبطت الباب ومحدش رد عليا حتي سماعة المكتب مرفوعة.
لتشير له بعينها اللي هاتف المكتب.. نعم لقد رفع سماعته حتى لا يزعجه أحد.

”رواية صماء لا تعرف الغزل ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top