– وباقي الحاجة فين؟
– معايا.. وهتفضل معايا.
– ليه؟
close
قالتها غزل بضيق ليجيبها بصدق:
– أنا يعتبر دلوقت مسؤول عنك بعد عمي طبعًا.. لازم أوراقك تكون معايا.. ولولا إني مش عايزك تتحركي بدون إثبات شخصية كنت أخذت بالبطاقة كمان.
تشعر بالضيق من محاصرته لتقول لتنهي الحوار:
– زي ما تحب عن إذنك.
يمنعها من الانصراف قائلًا:
– عايزك معايا شوية.. تترجمي حبة أوراق.. ممكن؟
تهز رأسها بالموافقة لعلها تخلص منه.
………..
– أنتِ مبترديش عليا ليه يا تقى، أنا زعلتك في حاجة؟
قالتها ملك بلوم للأخرى.. فتجيبها بحزن: