في الاسكندرية
في حارة سيئة المنظر و بيوتها كلها قديمة جدا و انها قابلة للهدم
في بيت قديم جدا
close
داخل احدي الشقق منهم كانت أنجي تحاول ان تيقظ ابنتها حور ذات الجمال الفائق
بشرة صافية من اي شوائب وبيضاء كالتلج وعيون زرقاء وطولها متوسط وجسم مشوق وشعرها طويل ولونه بني فاتح وهي غير محجبة تبلغ من العمر التاسع عشر عام في عاما الاول في الجامعة كلية تجارة
أنجي بهدوء…. يلا يا حبيبتي اول يوم في الكلية عايزة تتأخري قومي يلا
حور فتحت عيونها بهدوء وابتسمت وقالت….. صباح العسل يا مامتي يا قمر
أنجي بإبتسامة….. قومي بقي يا حبيبة ماما علشان تروحي الكلية بتاعتك انا جهزتلك الفطار
حور بنعاس… طيب هقوم اخد دوش واجهز وهاجي علي طول
انجي.. طيب مستنيكي
حور ابتسمت… تمام
خرجت انجي التي لا تقل جمال عن ابنتها هي ذات قوم مشوق وعيون زرقاء وبشرة بيضاء
تبلغ من العمر اربعين عام