_اللي ميستحملنيش وأنا متدايقة ميستاهلش حلاوتب وأنا رايقة
بصيلتها رحمة بزهق وهي بتمسح علي وشها بنفاذ صبر وقالت:
=أقعدي بقي نشوف حل بدل كلام البوستات اللي مطلعة عين أمي بيه من الصبح دا
close
قعدت قدامها تاني وفضلت أعيد في نفس الإسطوانة تاني من غير حل ورحمة نامت مني عادي برضوا هكمل حكي.
*عند أمن الكلية برا*
وقفت مريم بتردد ولكنها عزمت الأمر في نفسها وراحت لـِ واحد من بتوع الأمن وإديتله ظرف وقالتله:
_لو سمحت ممكن تودي الظرف دا علي مكتب دكتور أحمد ضرورى
سألها الراجل اللي واقف وقال:
=أقوله من مين