وما أن وصلا إلى شقه ساجد …لتفتح جارته بالشقه المقابله
بروك : هاى لقد عدت يا صديقي ..واقتربت منه لتقبله …..لتنظر لها ماسه فى ذهول
ماسه وهى تحاول أن تدارى غيرتها …
ماسه : مش هندخل ؟؟
أعطاها ساجد المفتاح وظل يتحدث مع بروك
ساجد : How are you ?
كيف حالك
بروك : fine ; You seem to have a girlfriend, my dear
بخير ..يبدو أن لديك صديقه يا عزيزى …بقلم منال عباس
ساجد بابتسامه : Yes.. she is my love.. I beg your permission to enter..
see you later
نعم ..هى حبيبتى ..استأذنك للدخول ..
اراكى لاحقا ..
كانت ماسه بالداخل وهى تستشيط غيظا ..ثم تذكرت أن هذا الوجه مألوف وجلست تفكر أين رأت تلك الفتاة من قبل …
لتتذكر أنها هى ..تلك الفتاة عند أحمد لتصرخ بصوت مسموع …مستحيل
على دخول ساجد
ساجد : هو ايه اللى مستحيل ؟!
ماسه : مفيش …خلصت مع صاحبتك ….
ساجد وهو يشعر بالغيرة فى نبرة صوتها ..مما جعله يستمتع بذلك
ساجد : اه ..دى بروك ..جارتى ..كنت واحشها ..وهى …ولم يكمل
لتتحدث ماسه بغضب : شئ ما يهمنيش …انا كنت فاهمه أننا هنروح فندق … دلوقتى قولى هنام فين والشقه صغيره عبارة استوديو وسرير واحد …