نزل ساجد من حجرته بعد ما استبدل سيارته
ساجد دون النظر إليها : يلا يا حسين لازم اكون فى الشركه دلوقتى …
حسين : امرك يا باشا …وبصوت هامس ل فاطمه
الباشا هيسافر تانى النهارده ..خلى بالك منها
ولما ارجع نجيب ليها دكتور .وتركهم وغادر …
اعرفكم ب ساجد شاب يبلغ من العمر 27 عام
طويل القامه …ذو جسد رياضي .كل ما يشغله فى الحياة هو عمله فهو يمتلك اكبر شركه للادويه فى الشرق الأوسط …ويحتكر السوق ف اسم شركته من العلامات التجاريه المشهورة …لا يؤمن بالحب
ولا يثق بالنساء …ف الانثى فى نظرة مجرد جسد للمتعه …ليس أكثر …
ساجد : البنت دى فاقت
حسين : ايوا يا باشا
ساجد : تبقي تخلى بالك بعد كدا …انت عارف الصحافه لو شمت خبر ..وانا اسمى فى السوق ..مش عايز مشاكل
حسين : آسف .بس ..ليقاطعه ساجد ردا على فونه
ساجد : ايوا ..خلاص انا دقائق هكون فى الشركه جهز كل الاوراق ..علشان ميعاد طيارتى قرب
المتصل : تمام يا فندم …
فى الشركه
يقوم ساجد بتوقيع جميع الملفات ….