رواية وختامهم مسك ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

هز “جابر” رأسه بالنفي بصدمة ألجمته لا يستوعب هذا الشيء ثم قال:-
-معرفش، أكيد فى حاجة غلط
خرج “زين” من المكان غاضبًا وقال بغضب من فقده لطرف الخيط الذي سيصله إلى مرتكب جريمة “ورد”:-

close

 

-أكيد طبعًا.

..
_______________________

 

أعتنت “بثينة” بابنتها طيلة الليالي من أجل شفاءها ووضعت “مُسك” رقم “تيام” فى قائمة الحظر بسبب غضبها من طريقة رحيله ولم تتواصل معه لمدة شهرًا كاملًا، وبدأت تستعيد سلامتها وصحتها وشفي جرحها كليًا طيلة الشهر الذي ظلت به حبيسة فى بيتها، وعادت إلى عملها من جديد فى المستشفي وسمعت من “ورد” أن “تيام”

 

منهكًا فى العمل وبدأ بالفعل فى الأهتمام بالعمل رغم أنه مجبورًا على تنفيذ أوامر “زين” بالإكراه وكل مرة بعد افتعال شجار، سعدت “مسك” كثيرًا لتقدمه خطوة للأمام لكنها ما زالت غاضبة منه ولا تريد محادثته …
دق باب الشقة فجرًا بطريقة همجية وقوية، خرجت “بثينة” من غرفتها وهكذا “مسك” التى فزعت من نومها من

 

صوت الطرق، فتحت “بثينة” الباب ووجدت “سراج” أمامها لتقول بذعر من قدومه فى الفجر:-
-فى أيه يا سراج؟
تطلع “سراج” بوجه “مسك” وهى شبه نائمة وتحدق به وكان القلق والخوف يحتل وجهه، أبتلعت لعابها بخوف

 

من قدومه إليها، جعلها تبدل ملابسها بسبب وجود حالة حرجة وأرتدت بنطلون أزرق وقميص نسائي أبيض بأكمام وتدخله من الأمام فى البنطلون وذهبت معه، أخذها إلى طريق المنزل لتقول بقلق:-
-دا مش طريق المستشفي

 

لم يجيب عليها وأخذها إلى منزل والدها السري وفتح الباب لها، نظرت “مسك” إلى المنزل الذي لا تعرف لمن هو؟ ولماذا هى هنا بحيرة؟ ثم دلفت إلى المنزل وقاد “سراج” الطريق إلى الغرفة التى بها “غزل” ووقف بتوتر وخوف من رد فعلها عندما ترى أختها بالداخل حية ولم تمت، أزدردت “مسك” لعابها بخوف من نظرات “سراج” كأنها

”رواية وختامهم مسك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top