رواية وختامهم مسك ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

-عملت أيه فى اللى طلبته منك؟
-بحاول أشوف دكتور موثق ومحل ثقة نأتمنوا على السر ويقدر يهتم بحالتها
قالها “سراج” بهدوء مُشفقًا على هذا الرجل الذي يضرب قلبه بالقسوة على ابنته رغم أشتياقه لها …..
_________________________

close

 

أشارت “مسك” إلى سيارة أجرة أمام منزلها ثم صعدت بها وألتفت تغلق الباب ثم ألتفت تقول بهدوء:-
-مستشفي……
توقفت عن الحديث عندما صُدمت بوخزة فى قدمها وهذا السائق غرس أبرة طبية فى قدمها رفعت يديها لتضربه

 

لكمه قيد يديها بيديه بأحكام لثواني معدودة وهى تقاومه حتى فقدت وعيها تمامًا بسبب المُخدر، تركها على المقعد الخلفي وأنطلق بها مُبتسمًا من ناجحه فى إختطافها دون الخوض فى قتال ……

يتبع….

 

بعنــــوان “تميمـة حـــظ”
كان “تيام” جالسًا مع “بثينة” فى غرفة المعيشة تتحدث بعفوية معه عن “مسك” فقالت:-
-هى مجنونة فعلًا وأيدها سابقة لسانها غير غزل كانت عاقلة وبتحسبها قبل ما تعمل أى حاجة، مرة بعد ما غزل

 

الله يرحمها جت تعيش معايا هنا أبوهما أضايق من غزل ومنع مسك تشوفها… تقوم تسكت نطت من الشباك عشان تيجي تشوف غزل قامت وقعت ورجلها أتكسرت وأتقابلوا فى المستشفي ههههه فكرتني بذكريات

 

تبسم “تيام” على جنون زوجته، قاطع حديثهما فى ذكريات الماضي صوت هاتفه معلن عن أستلم رسالة، فتحها وصُدم عندما وجد صورة لـ “مسك” وهى تنام على أريكة ويديها مقيدة وهكذا قدميها ففزع من مكانه بذعر وأرسل له رسالة تحمل موقع للقاء، نظر إلى “بثينة” بقلق وغادر دون أن يخبرها بشيء مُتجهًا إلى هذا المكان….
___________________________

فتحت “مسك” عينيها بتعب شديد من أثر المخدر الذي يشوه رؤيتها الضبابية ولا تستطيع تحديد ماهية ما تراه، لكنها تشعر بيديها المُقيدة وهكذا قدميها، وضحت رؤيتها قليلًا لترى وجه “إيهاب” رجل لا تعرفه ولأول مرة تراه جالسًا على المقعد الموجود أمامها ويحدق بوجهها مُنتظر يقظتها، أعتدلت فى جلستها بصعوبة من تقيدها

”رواية وختامهم مسك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top