رواية وختامهم مسك ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

بذراعه ووضعته بين باب السيارة ثم أغلقته بقوة على ذراعه فسقط الرجل أرضًا من الألم، بدأت فى العراك مع هؤلاء، رفعت “ورد” رأسها خلسًا لتُصدم مما تراه و”مسك” تواجه هؤلاء بقوة دون خوف بل تلكم وجوههم بمهارة، ركلت أحدهم فى قدمه ليسقط على ركبته وبقدمها همشت رأسه بركلة واحدة، أخرج أحدهما مسدسًا كأنه حسم أمره من مقابلتها بالسلاح عوضًا عن الأقتراب منها ومقاتلتها خاشيًا الأقتراب منها، صوب مسدسه نحو رأس

close

 

“مسك”، أنتفضت “مسك” بذعر عندما سمعت صوت إطلاق نارى وألتفت لتري “ورد” تقف خلف الرجل وخرجت من مخبأها عندما رأته سيقتل “مسك” غدرًا وأطلقت النار وسقط المسدس من يديها المُرتجف لكنها لم تصيب أحد بسبب فشلها فى أستخدام هذا السلاح، فزعت “ورد” بخوف وهى تري الرجل يقترب منها بغضب شديد،

 

ضربت “مسك” رأس الرجل الذي تعاركه فى أحد السيارات ليسقط أرضًا…
أقترب الرجل من “ورد” ومسكها من لياقتها لتصرخ بذعر لكن سرعان ما تركها عندما سحبته “مسك” من قميصه من الخلف بقوة وأوشكت على خنقه بقميصه، ترك “ورد” وأستسلم لسحب “مسك” له قبل أن تخنقه، ألتف لها

 

بمهارة ولكم خصرها بقوة لتتألم وتتركه، تبسم وهو يقترب منها لكن لكمته بقوة أسفل ذقنه ليسقط أرضًا، ألتفت بألم وهى تمسك خصرها وأخذت “ورد” من يدها وهربوا معًا، نظرت “ورد” إلى “مسك” بصدمة وذراعها المُصاب ينزف دماءً لكنها لا تبالي بشيء سوى إعادة “ورد” إلى “زين” فلن تتحمل تأنيب الضمير إذا حدث لها شيء بسبب تقصيرها، أختبأت بها خلف أحد السيارات تلتقط أنفاسها بصعوبة، وضعت يدها على معصمها تشعر بضربات قلبها

 

بقلق من أن تؤثر أصابتها على ضغط دمها وقلبها، نظرت إلى “ورد” وهى تشعر برعشتها ، دمعت عيني “مسك” بخوف على هذه الفتاة مما يحدث الآن، تعلم أنها تصارع عقلها فى ذكريات الماضي وما مرت به، تحدثت “مسك” تطمئنها قائلة:-

”رواية وختامهم مسك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top