لأدهم وميلت حملت الصغير بهدوء وضع رأسه على كتفها بنوم تابعها أدهم وهي تسير يمين ويسار وهي بتنيمه
مر أسبوع أخر عليهم أدهم الجـ.. رح بتاعه لم وما زال جالس في المنزل وحوراء بتحاول تعوض أياد عن حرمان والدته لأنها شعرت بنفس شعور الحرمان اتحسنت معملت أدهم معاها هي تشعر بشئ أتجه ولاكن لم تخبره إلا اذا شعرت انه يحمل أتجها نفس الشعور
close
كان واقف في البلكونة ممسك بسجاره في ايديه قطع تفكيره دخولها
: أنا قولت اعملك شاي
أخذ منها مج الشاي بهدوء: شكراً
نظرة إليه بهدوء: غلط عليك السجاير الدكتور قالك متتشربش غير بعد شهرين علشان جـ.. رحك
: عمري ما خدت بكلام الدكاترة امال فين أياد
: بيلعب جوا هتنزل الشغل أمتا
: مش عارف