الهواء ولا شيء يسنده، رغم ذلك لم افلح فى تحريكه.
القصه بقلك اسماعيل موسى
غم، ركبنى هم وغل، رحت اضرب السيف بقدمى، اسب والعن حتى غاصت قدمى بالحفره وتعثرت بقماشه جذبتها باقصى قوه لاخرجها ثم قمت بالحفر حولها، بعد مده من الحفر، عظم جثه اصطدم بى!
بهلع رجعت للخلف، جثه محنطه بكامل طولها، الذراعان مطويان علي الصدر يخبأن ورقه!
نزعت الورقه ومشيت نحو مقدمة الكهف حيث ضوء القمر لاقرائها، كان بها طلسم غريب مكتوب بالدم، قرائته بتلعثم، سطع ضوء لبني قوي من مقبض السيف شق صخر الكهف نحو السماء، اقتربت من السيف بحذر وضعت يدي علي مقبضه تحرك السيف في يدي، ثم سمعت صوت مرعب، بل أصوات مرعبه تصرخ بكل الجبل.
حملت السيف علقته في كتفي واستعديت لتسلق الجبل لأسفل!
اقفز ليس هناك وقت، كان طائر الرخ يحلق علي مقربه من الكهف، قلت اقترب بعض الشيء؟
لا استطيع اقفز، سباع كانت تهبط من قمة الجبل نحو الكهف بسرعه نحونا، قفزت في الهواء والتقطني طائر الرخ
وحلق بي بعيد!
ثم سمعت صراخه، الشيطان الأكبر ورأيت قمة الجبل تتفجر والف رأس لحيوانات متوحشه تتساقط من فوق الجبل كانو حراس الكهف
يتبع….
كان طائر الرخ يحلق نحو نقطة التقاء الأنهار،. تتبعنا أصوات نعيق وصراخ،. نبرات غوغائيه افهم بعضها، كان صوته اعلاها يأمرهم اقضو عليهم.
حلق طائر الرخ منخفض فوق سيمون وبتلاحه ولم يهبط علي الأرض، صرخت بهم استيقظو علينا الهرب!